علاج مضمون للبرص و البهاق

أنا من مدينة مكناس. قصتي مع البرص جعلت حياتي جحيما لمدة 6 سنوات وأنا أعالج وأخسر في الأموال إلى حيث لم يعد لدينا ما نخسره.
شكرا لأبي الحنون الذي لم يبخل علي يوما بشيئ حتى أن راتبه الشهري خصصه لي في الأدوية التي زادت همي ولم تجدي نفعا.
لكني لم أيأس من رحمة الله الواسعة وتشجيعات صديقاتي لي في البحث عن العلاج للتخلص من البرص الذي أصابني في يدي ورجلي
لما أراد الله عز وجل جاء السبب بعد فقدان الأمل وإتخاد القرار النهائي ألا وهو الإستسلام لقضاء الله عز وجل.
كنت كالعادة أبحث في الأنترنيت عن بعض المجـربات في الطب البديل أقرأ كل مايكتبونه فمنه مالا أفهمه وما هو أجده مستحيلا ومعقدا ومنه ما هو مجرد حبر على ورق إلى أن توصلت إلى موقع (عشاب السراغنة المغربي) الذي يعالج البرص والبهاق نقرت على الرابط فرمى بي إلى عدة فيديوهات تتبت مصداقيته وتفانيه في العمل وهو يقوم بمعالجة المرضى المصابين بالبرص.
لا أخفي عليكم إتصلت به هاتفيا على الفور. ومن خلال كلامه إتضح لي أنه إنسان طيب وصادق واطمأن قلبي في الحال حيث أن كل ما قاله لي كان في الصواب. أرسلت له إسمي وعنواني كرسالة قصيرة على جواله 00212655605056 كما طلب مني وفي اليوم الثاني توصلت بالدواء من عنده فما توصلت به حتى كدت أفقد صبري لأني متلهفة لهذا العلاج.كلمته للمرة التانية أنه وصل العلاج. فقال لي أنه يوجد مع الدواء ورقة مكتوب عليها طريقة الإستعمال. فأخدت أعالج كما وصف لي في اليوم الأول رأيت فعالية الدواء وبدا هناك فرق كبير وفي اليوم الثاني العلاج صراحة أعطاني نتيجة ووضعته لليوم التالث والرابع بدأت أرى نفسي كأني لم أكن مصابة بالبرص يوما. أنا اليوم أكاتبكم لأزف لكم أنه إختفى البرص حتى أني لم أعد أعرف مكانه و لا يعلم مدى فرحي وسعادتي إلا الله.
كيف أجازي هذا المعالج الذي بعته الله لنا معجزة في هذا الزمان علما أن الأجرة لا تسد مكان الأجر. سأبقى ممتنة له مدى حياتي وأدين له كل الدين. لهذا الجميل وأدعوا له في كل صلواتي بالخير والتقدم والمزيد من العطاء والنجاح.
وقد واعدته أني سأكتب عنه إن جاء الشفاء على يديه. وها أنا أكتب وهذا أقل شيئ أقدمه له وهو شكره أمام العالم كله ليعلم كل مريض أو مريضة مثلي أني لم أخفي شيئا توصلت إليه ولن أبقيه سرا كما يفعل الكثير حتى يستفيد المرضى من هذا العلاج. وأرجو من كل قارئ أن ينشر عنوان هذا المعالج (عشاب السراغنة) ليس للدعاية وإنما ليستفيد المحتاج.
// 00212655605056
لما فيه من خير للناس والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. (من رزقه الله علما وكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة) أخي القارئ سيبقى دورك لتنوب عني في نشر هذه الرسالة وأن تمررها لكل أصدقائك .فالدال على الخير كفاعله. وأرجوا المعذرة إن أطلت عليكم والسلام عليكم ورحمة الله.